نعرض خلاصة خبرة الدكتور محمود النجار، اختصاصي التغذية والماكروبيوتك، في الحجامة، وقسمها لعدة أقسام، وهي:
الأول الحجامة علاج أساسي:
ويشمل القسم الأول مجموعة الآلام، وتحقق الحجامة فيها نتائج عالية للتخلص من الألم، بنسبه تزيد على 70%.
الثاني الحجامة علاج مساعد:
وتساعد الحجامة مع علاجات أخرى كالسرطان، حيث يتم إجراؤها مع استمرار العلاج الكيماوي، فتُحقِّق الحجامة استجابة الجسم للعلاج بصورة أفضل، بجرعات أقل وفي مدى زمني أقصر.
الثالث الحجامة علاج تكميلي:
حيث تكون الحجامة علاجًا تكميليًّا لبعض الحالات، ومنها الشلل بأنواعه، يجب المواظبة على جلسات العلاج الطبيعي مع الحجامة لتصبح الجلسات أكثر فاعلية في تحسن حالة المريض.
الرابع الحجامة لا تصلح
وذكر الدكتور محمود النجار، اختصاصي التغذية والماكروبيوتك، الحالات التي لا تصلح فيها الحجامة للعلاج، وهي:
حالات الحوادث: نزيف داخلي، ارتجاج بالمخ، وغيرهما.
حالات الكسور.
حالات التدخل الجراحي.
الحالات غير المشخصة.
الإصابات البكتيرية أو الفيروسية، خاصة ذات الصورة الحادة، مثل الحرارة العالية، والزكام، والتعب الشديد.